الحياة الأخوية
«أَلا ما أَطيَبَ، ما أَحْلى أَن يَسكُنَ الإِخوَةُ مَعًا! »
(المزامير ١٣٣: ١)
من خلال حياتنا الاخوية نختبر فرح العيش الجماعي الذي يعكس الوحدة ضمن الاختلافات، بحسب صورة الثالوث الاقدس.
تحمل جماعاتنا بصمة البلد الذي نعيش فيه، حيث تتعايش أعراق وثقافات مختلفة. نأتي من أربع قارات ونمثل ٢٤ دولة.
بحسب رغبة امنا القديسة تريزا ليسوع، نحاول ان ننمّي فيما بيننا جوا من الفرح والصداقة، من الثقة والبساطة لنكون جماعة اخوية مترابطة تسند الشركة الكنسية المستترة في العالم وبنوع خاص في البلد التي نعيش فيها.
في الاعياد الكبيرة ترونا مجتمعات بفرح لنحتفل سويا من خلال غنى حضاراتنا: من رقصات، أغانٍ ، تمثيليات ومأكولات وغيرها.
